الثلاثاء، 22 فبراير 2011

الإنجيل الذي حاربته الكنيسة.. العهد الانترنتي



اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف الاناجيل مثل الخال بولص في القصة في الامور المتيقنة لدينا
كما تناقلها لدينا الذين كانوا منذ البدء معاينين و حراس للكلمة
رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها القمص زكريا بطرس
لتعرف صحة الكلام الذي علمت به   
سكن الليل ونامت العيون ، وهدأت القرية ، وخلت الطرق من المارة ، فالشتاء هذا العام بارد ، والليل ينذر بعواصف من العيار الثقيل.
لم ينم يوسف النجار ليلته تلك ، إن قلبه وعقله متعلقان بتلك الفتاة القابعة في الهيكل ، تعبد ربها بعد أن وهبها زكريا للرب ووافقته زوجته أليصابات
لقد أخذت تلك الفتاة الرقيقة بمجامع قلبه ، وملأت عليه دنياه بعد أن نظر إليها طيلة الأيام الماضية ، وهو يصلح أبواب الهيكل ويستبدل الأقفال القديمة ، زيادة في احتياطات الأمن والمتانة .
كما تذكر أو هكذا خُيِّل إليه أنها بادلته نظرة بنظرة ، واهتماماً باهتمام .
لم يعُد يطيق البقاء في فراشه البارد فقرر الخروج مهما كانت النتائج .
فتح باب الدار المهترئ ، فكما يقال باب النجار مخلع !
خرج إلى الشارع ومنه إلى الهيكل ، حيث كانت مريم تتعبد وتقوم الليل
حدث نفسه طول الطريق عما عساه أن يفعل وكيف يبدأ
لم يثنِه الليل عن عزمه ولا منعته العواصف العاتية ، بل رأى في غضب السماء على الأرض إيذاناً بميلاد عهد جديد .... وقد كان !!
تلصص في خفة الفهد ، ثم فتح الأبواب وهو بها خبير ، حتى جاء دور باب حجرة مريم .
فتحه برفق ونظر من الداخل وعلى ضوء المصباح الواهن رأته مريم فزعت في أول الأمر لكنها تمالكت نفسها وسألت .. خير يا معلم يوسف ؟ هنا ليه ؟!
لم يرد .. فكادت تصرخ وتجمع الشعب المختار كله ، وضع يده على فمها فهدأت ، وسكنت نفسها بعض الشيء ، ونظرت إليه في استفهام ..
قال لها في هدوء الواثق من نفسه المتأكد من ميول محدثته :-
أريدك يا مريم ، أحبك أعشقك ... مش قادر.
صرخت في رعب مصطنع : يا لهوي يا يوسف ، انت اتجننت ، انتا مش عارف أنا مين وهنا ليه ؟؟ أنا أتعبد للرب .
قال لها أريدك يا مريم ، ولن يعلم أحد بشيء بالنهار تتعبدين وبالليل تكونين لي وحدي .
بدا عليها الفهم ، لكنها ادّعت العبط أو الاستعباط ثم قالت :-
وعايزني في إيه بقى يا سي يوسف ، ما كنت معاك طول النهار .
قال في صوت كالفحيح ما أريده منك لا يتم إلا في اليل ... فاهمة يا مرمر
قالت في براءة ( يا لهوي ... مالك يا راجل ).
عند ذلك لم يعُد يوسف يستطيع الصبر ، اندفع إليها بكل قوته كالثور الهائج ، فتلقته كحارس مرمىً بارع ، لتصنع من نفسها مرتبة اسفنجية امتصت اندفاعته الرهيبة ؛ فإذا هو بين ساقيها كالحمل الوديع
استلقت مريم على ظهرها في هدوء ونظرت في عينيه بدلال ، ثم انكشف ثوبها في عمد مع سبق الإصرار والترصد ؛ ليرى يوسف النجار من آيات الرب ، ما حلم به وما لم يحلم طوال لياليه الماضية .

في البداية تصنعت مريم المقاومة ، حتى كاد يوسف ييأس ويظن أن الأمر جد ، ثم فجأة هدأت مقاومتها ، وتحولت صرخاتها إلى أنات خافتة ، ثم تنهدات طويلة مع عربدة عنيفة من ساقيها
أخبرت عربدتها الفتى عما تعانيه الأنثى من نشوة عارمة فزاد اندفاعه ، واستل سيفه ، وضرب بحربته ، فطعنها طعنة نجلاء وهيفاء وشيماء ، فإذا هي فرس لم تركب ودرة لم تثقب .
وتحول كلماتها المعترضة إلى توسلات من قبيل ...... يا لهوي إخص عليك يا يوسف كده برضو ؟ حقول إيه لعمو زكريا وطانط أليسا ؟!
لكن الفتى المتهور لم يُعِرْها اهتماماً وطمأنها بكلمات قليلة ... ولا يهمك يا مرمر أنا حتصرف !
وتوالت اندفاعاته نحوها بينما تلاحقت أنفاسها ونسيت العبادة والتعبد والمعبد وكل مشتقات مادة ( ع ب د ) .
حتى إذا التقى ماء السماء الطاهر ، بالأرض الخصبة البراح ، في الليلة الموعودة .
هدأت حركتها وسكنت نفسها وعاد إليها صوابها ، فنظرت إليه في حنان ممزوج بعتاب رقيق .
وتوالت زياراته الليلية ومداعباته النهارية ، وبصبصاته الصبحية و تحسيساته الضهرية والعصرية .

حتى كان يوم أحست فيه مرمر بثمرة الليالي الرائعة تتحرك بين أحشائها جنيناً لا ريب فيه .
وعندما جاءها يوسف ليلاً قصت عليه مخاوفها وما عساها أن تفعل حين يجيء اليوم المحتوم ؟
لم يفزع يوسف بل قال ببساطة ولا يهمك !
طالما هناك مغفلون فالنصابون بخير إن شاء الرب !
تعالي يا شيخة بال حبَل بلا هبَل بلا يحزنون .

طاوعته كالمسحورة ولانت بين يديه وذابت كقطعة من الشيكولا في فم طفل يلوكها مع قنينة بيبسي .
يبدو أن الحمل زاد من شبقها وشهوته ، فراح يفترسها ببراعة حتى الصباح ، ومن وضع إلى وضع ... تعددت الأوضاع والرهز واحد ، لم يبق وضع لم يجرباه .

حتى جاء يوم الوضع الحق ، ونامت مريم مستلقية منفرجة الساقين في انتظار الحادث السعيد ، وإلى جوارها يوسف يبارك الوضع القائم ، ويتمتم بدعاء خافت للرب ، ولسان حاله يقول :-
استرها معانا يا كريم ، بحق يهوه وقهوة والواد اللي جاي على سهوة !
وولدت مريم ... طفلاً رائعَ الحسن ، أسطوريَّ الجمال كآلهة الإغريق .
نظرت إليه مريم في عطف وخوف ثم نظرت إلى يوسف نظرة معناها – ناوي على إيه يا معلم ؟! .

نظر إليه يوسف وقال:-
إنه طفل رائه يبدو كالملاك بل كالإله .. نعم الإله ... الإله .... الإله .
إنه إله - إله بني اسرائيل وملك اليهود وفادي بني يعقوب وإله موسى وهارون وكل الأنبياء السابقين ، وما يستجد من أنبياء ! ، إنه ليس إلهاً واحداً .... بل إلهين .... بل ثلاثة آلهة ...
يعني تلاتة في واحد - شامبو وبلسم ومعطّر .

وخرج على قومه من الهيكل فأوحى إليهم أن الرب زار مريم الليلة ؛ فولدت رباً صغيراً ، حتة رب زي العسل .
ودعا الربَّ أن يعين الشعب على تربية ربهم الصغير .
بينما ظل يوسف يوالي زياراته الليلية يطمئن على مريم والرب الوليد ...

وجاء صوت من السماء بأمر رباني مختوم بختم أمين الوحي :-
يتم تغيير مناهج الصف الأول في مدرسة بني اسرئيل الابتدائية المشتركة ، ويقرر هذا النشيد في كتب المطالعة :-
هذا هو ابني الوحيد الذي به سُررت
فالمجد لله في الأعالي ، وعلى الأرض السلام ، وفي الناس المسرة
وهنيئاً لك يا معلم يوسف ... انت فعلا معلم - معلم بجد !
وهنيئاً لك يا مريم فأنت أم - لا ككل الأمهات ... مش أي واحدة تولد إله !!

غداً أو بعد غد نتابع قصة ميلاد الرب وحياته الأبدية المعجزية المحشية الفهلوية
فإلى اللقاء والرب الصغير يرعاكم على اما الكبير يرجع .



بسم الآب والابن والروح القدس ، إله واحد ، شركة مساهمة إلهية عابرة للقارات
يقول الشاهد عليه والكاتب له مالكوم اكس راجي بركة الرب :-
أنه بعد أن كان يوسف يدخل على مريم خلسة أثناء الليل ، صار يذهب إليها ليلاً ونهاراً ( وعيني عينك ، وعلى عينك يا تاجر ) بحجة رعاية الربّ الصغير وتربيته ، والقيام بمصالحه وشئون أمه .

وصار يحمله على كتفيه ويسير به في حواري بيت لحم ، أو يتسكع به في الشوارع بلا سبب ؛ كأنما يغيظ الشعب المختار ، أو يذهب به إلى الوحدة الصحية حيث يتم تطعيمه ضد شلل الآلهة ، أو التيفود أو الثلاثي .

كما قام باستخراج بطاقة صحية للرب الصغير ، من مكتب صحة أورشليم فرع الناصرة ، لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي من هناك يدعى ناصري .

ولما بلغ الطفل ثمانية أيام ذهبوا به ليختنه عند طبيب الكفر – كفر ناحوم – فوجده الطبيب مختونا وآخر حلاوة ، ولم يُخفِ الطبيب دهشته من حجم قضيب الصبي الإله ، لكن يوسف لم يخبره عن الحقيقة ، وحمل الطفل مسرعاً ، وخرج به من العيادة ، خوفاً عليه من العين والحسد .

أما مريم فقد جازت حيلتها على المغفلين ، وصار لها شأن عظيم ، فهي الآن تدعى أم الرب ، وأم النور ، والعذراء والبتول و.... الخ ، من الألقاب المقدسة الجاهزة ، أو التي تم تفصيلها خصيصاً من أجلها .

وأصبح يوسف يزورها في عز الضهر ، ويخرج لسانه لكل معترض ، أو ينزل سرواله ويريهم قضيبه في بعض الأحيان مبالغة في الغيظ ، طبعاً .... أليس مربياً للإله ، واللي مش عاجبو يشرب من البحر الميت أو بحيرة طبرية .

وتحولت آهات مريم المتلذذة المكتومة في جوف الليل ، إلى صرخات من فرط اللذة تتردد في جنبات الهيكل ، كلما اعتلاها يوسف ، وارتفع ساقاها مع توسلاتها كأنها تدعو الله بأرجلها ، وعلا غناؤها وهي تقول حلوة يا واد خدت الأمورة ، أو تقوم بسكب ماء الاستحمام أمام الهيكل ، وهي تردد أغنية من التراث اليهودي تقول شايل لباسك على راسك تكايد مين يا جدَع .

وهدأ الناس وسكنت العاصفة ، ومرت السنوات سريعاً ، وصار الرب الصغير الآن في الثالثة من عمره الإلهي المديد .

وهنا كان على يوسف أن يقوم بتقديم أوراقه إلى الحضانة ، والتحق الطفل الابن الإله بالحضانة ، وهناك بدأت علامات ألوهيته تتجلى ، ويمارس بعض مهام منصبه الجديد باعتباره ابن الرب الدلّوعة .
فيطلب من طفل أن يحضر له بيضة من منزلهم ، ويقول الطفل ليس عندنا بيض ولا دجاج ، فيخبره الابن أن أمه تخبئ البيض عنه وعن أبيه ، وتسلقه لعشيقها عند خروجهما من البيت في الصباح .

أو يخبر طفلاً آخر أن أخته راحيل على علاقة آثمة بابن عمها حزقيّا ، وهي الآن حبلى ، أو يخبر الآخر أن أم شمعون التي على ناصية الحارة تغش اللبن بالماء ، ببساطة فقد عكّ الابن الدنيا في بعضها ، وقلب البلد رأسا على عقب ، وصارت أسرار البيوت مضغة في الأفواه ، وحديث الناس على المقاهي ، والكل يقول أن السبب الواد الإله ابن مريم .

وضجّ الجميع بالشكوى – ولا سيما النساء – اللائي ذهبن إلى الست أم يسوع ؛ يشتكين لها من الابن وما فعله وما قاله ، وهددت النسوة بأنه إذا لم تقم مريم بتربية ابنها الإله وتأديبه ، فسوف ينقلن الشكوى إلى الأبلة ناظرة الحضانة .

وعاد الابن من الخارج ، أخبرته أمه بما كان من أمر النسوة ، فلم يهتم ، بل قال ببساطة - لتكن مشيئة أبي الذي في السماء ، لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي ( اعكرها تروق ، وياللّي انتا رايح ، كتَّر من الفضايح ) .

ثم أعلن لأمه وليوسف النجار عزمه على الرحيل ، وبالتحديد إلى أرض الكنانة مصر المحروسة ، فحمله يوسف على حماره وأمه من خلفه بينما كان على يوسف أن يسحب الحمار ، وسارت القافلة المقدسة تسير بالليل وتختبئ بالنهار ، حتى خرجت من أرض فلسطين .

وكان الابن يتساءل بعقله الإلهي الصغير ، عمّا يفعله يوسف النجار ؛ حين يطلب منه أن يمسك الحمار بعناية وألاّ يتحرك من مكانه ، بينما يأخذ مريم وينسحب بها إلى أحد حقول الذرة ، أو القصب المتناثرة على طول الطريق ، ثم يخرجان من الحقل بعد فترة ، ومريم تلهث ولا تكاد تحملها رجلاها ، بينما يتبعها يوسف وهو يجر رجليه ، فيحمله على الحمار ويرفع مريم خلفه ويواصلون المسير ، وظل هذا السؤال يؤرقه فترة طويلة سوف تترك في نفسه أثراً عميقاً ، سوف يظهر فيما بعد .

ما علينا ... المهم !!
وصلت القافلة المقدسة إلى مصر ، وهناك بدأت بركته تحل على أرض الكنانة ، ففي هذا الحفل حول الماء إلى خمر ، وفي هذه القرية طارد الأرواح النجسة ، أما هنا وفي تلك القرية فقد شفى امرأة من نزف ألح عليها منذ أول أيام بلوغها ...

يقول الشاهد على هذا وكاتبه مالكوم اكس :
غداً نواصل القصة – قصة حياة الإله .... أبانا الذي في السماء له المجد والعظمة الإله الحلو الجميل الجدع أبو عيون جريئة ، فإلى الغد أو بعده على أكثر تقدير .

آمين


وإذ تعشى يوسف في مصر عشاء ثقيلاً ، وأكل من الثوم والبصل والفول كثيراً ، ثقلت رأسه فنام نوماً عميقاً ، وتقلب تحت النافذة المفتوحة ، فداعب الهواء قميصه فانكشف ، وانقلب على بطنه فبانت مؤخرته ، وتسلّلت الريح والهواء العليل بين فخذيه ، ودخل النسيم من فتحة شرجه ، ليعانق روحه الطاهرة ، وعلى الفور تجلى له ملاك الرب قائلاً :-

قم في الحال وخذ الصبي وأمه وارجع إلى أرض اسرائيل ، لأنه قد مات الذين كانوا يطلبونه ..

وفي تلك الأيام جاء يوحنا المَعمصان - لكثرة عماص عينيه - يكرز في البرية ، وجاءه الوحي وهو على نهر الأردن (صوت صارخ في البرّية ، أعدّوا طريق الرب ، اصنعوا سبله مستقيمة ).

إن الرب الإله لا يزال صغيراً لا تقدر قدماه الرقيقتان ، ولا جسده الإلهي الناعم ، على الطرق الملتوية وغير الممهدة ، التي أفسدها اليهود من الفريسيين والعشارين والصدوقيين والخُطاة .

وفي الحال حمل يوحنا الفأس والرفش ( المقطف ) وراح يمهد طريق الرب ، يزيل المطبّات ويردم الحفر ويساوى بين الجوانب ، حتى يتمكن الرب من الدخول عبر الأردن بسلام .

ولما انتهى يوحنا المَعمصان من تعبيد الطرق ، جلس على شط الأردن ، وفي يده ليفة وصابونة إلهية نزلت عليه للتو من السماء ، مكتوب عليها ( بُوكِر توُفْ ) الذي تفسيره صباح الفل والتعميد ، وراح يغسل كل بني اسرائيل على حسب أسباطهم ... نفر نفر .

يغسل الرجال على عجل سريعاً سريعاً ، بينما يهتم بغسيل رؤوس الأطفال والشيوخ والعجائز من النساء ، أما النساء الشابات والفتيات الفاتنات ، فقد كان يغسلهن على مهل وبالرااااااااحة واحدة واحدة ، يهتم بتوصيل المياه إلى كل منحنى وثنية وفتحة في أجسادهن البضّة النقية الطاهرة ، يعمدهن بمزاج أوي .

ولاحظ يوحنا أن الطابور لا ينتهي ، وأن عملية التعميد أخذت وقتاً أكثر من اللازم ، واحتار في بداية الأمر ، حتى أوحى إليه الرب أن الفتيات أعجبهن التعميد ، فكانت الواحدة منهن تعود وتقف في الطابور مرة أخرى ، فاضطر إلى تعليم كل منهن بعلامة حتى يعرفها إذا رجعت إليه .

وأخيراً انتهى يوحنا من التعميد ، واعترف الكل بخطاياهم ، فجلس على شط الأردن في انتظار الرب الابن يسوع له المجد .
وحينئذ جاء يسوع الرب من الجليل ، ليعتمد من يوحنا ، فقال يوحنا :-
أنا محتاج أن أعتمد منك وأنت تأتي إليّ ... يا خي أحّة ، فأجاب يسوع اسمح الآن فهكذا يليق بنا أن نكمل كلَّ بر ، وخلع ملابسه كلها ليعتمد الاعتماد الكامل ، ونظر يوحنا إلى جسد الرب فهاله ما رأى ، لقد كان حجم قضيب الرب مهولاً ، يتدلى بين رجليه كأنه ذراع طويل ، فأمسكه يوحنا بأدب ، قائلاً في خشوع :-
ياااااه !! ما كل هذا يا رب !!
قال يسوع الرب إنه مشيئة أبي الذي في السماء ، وحياة أمي الغالية مريم لتلبسوه واحد واحد إلى أبد الدهر أنتم وكل العالم .

فنظر ليه يوحنا بخضوع ثم انبطح على بطنه في جرف النهر ، وإذا السماء قد انفشخت له ، ورأى روح الله نازلاً راكباً عليه كحمامة ، وصوت من السماء يقول : - هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت .
ولما انتهى يوحنا من التعميد ونال المراد من رب العباد ، نزل إلى النهر فغسل مؤخرته ولبس سرواله ، بينما غسل الرب قضيبه واعتمد .

ثم أُصْعِد إلى البرّية ليجرَّب من إبليس ، فصام أربعين يوماً وليلة ولما جاع ، جاءه إبليس ليجربه فقال له :-

إن كنت ابن الله الحي فأمر هذه الحجارة أن تصير خبزاً ، فقال يسوع ، ولم البهدلة ؟ ولماذا التكاليف ؟ ومد يده إلى تكة اللباس ، فأخرج ساندوتشات البيض بالجبنة والطماطم ، كانت قد جهزتها له مريم المجدلية ، بعد ما رأت من آيات مجده على السرير ، فأكل وشاركه إبليس الطعام ودعا لمريم المجدلية بالتوفيق .

ثم حمله إبليس وأوقفه على جناح الهيكل وقال له :-
إن كنت أنت ابن الله الحي فاطرح نفسك إلى الأرض ، لأنه مكتوب أنه لا تصدم بحجرٍ رجلَك ، فضحك الرب يسوع وقال وعلى إيه التكلفة ، ولم المخاطر ؟!
ونزع من على وسطه حبلاً طويلاً ، وربطه في جناح الهيكل ، ونزل على مهل ، حتى استقر على الأرض في هدوء - واحدة واحدة - وفي رواية أخرى على واحدة ونص ، ثم نظر إلى المُجرّب فقال له أي أوامر أخرى يا إبليس ، فقال له المجرب : -
إبليس مين يا ابني ، دا انتا - على الطلاق - اللّي إبليس !! ... وتركه إبليس وهرب ، وجاءت الملائكة لتخدمه .

هكذا يقول كاتبه والشاهد عليه مالكوم اكس
فإلى الغد أو بعده على أكثر تقدير لنكمل معاً قصة حياة ربنا يسوع الحي أطال الآب عمره .. قولوا آمين



ولما جاء يسوع إلى وطنه ، كان يعلمهم حتى بُهتوا من تعليمه ، وسأل بعضهم بعضاً !
أليس هذا هو ابن يوسف النجار ، والبت مريم بتاعة المعبد ؟!

وترد إحداهن .. أيوة يا اختي هوّ ، شوفي كبر ازّاي وبقى إله أدّ الدنيا ... عُقبال ابني !

فلما سمعهم يسوع انصرف إلى الجليل في سفينة ، لكن الجموع تبعته ، ولم تتركه في حاله ، واجتمعوا حوله فتحنَّن عليهم ، وشفى مرضاهم وأحيا موتاهم وحبّل نسوانهم ، ثم نظر للجموع وسأل تلاميذه .... عندكو غَدا للناس دي ؟!

فقال التلاميذ ... انتا حتستهبل يا رب ؟ غدا إيه ما انتا عارف البير وغطاه ! ليس هنا إلا خمسة أرغفة وسمكتين وبصلة خضرا ، فقال يسوع ائتوني بهم ، وأمر الجموع أن يتكئوا على العشب ، وأخذ الخبز والسمكتين والبصلة وبارك وكسّر ، وأعطى التلاميذ الذين أعطوا الجموع ، فأكلوا .

وسألت واحدة من النساء يبدو أنها كانت حامل وفي مرحلة الوَحَم ... مفيش لمونة خضرا يا رب ؟!
فأجابها في الحال وكمان لمونة هدية من أبي الذي في السماء .

وكان الآكلون خمسة آلاف رجل عدا النساء والأطفال !
ورفعوا ما تبقى منهم فكان اثنتا عشرة قُفّة ، فرماها التلاميذ في الزبالة .

وبعد ستة أيام أخذ يسوع كلاًّ من بطرس ويعقوب ويوحنا ، وصعد بهم إلى جبل عالٍ وهناك أضاء لهم كالشمس ، وصارت ملابسه بيضاء كالنور ، ورقص في الهواء ، وإذا موسى وإيليا قد ظهرا يتكلمان معه ، فطلب من التلاميذ بعض الساندويتشات ، وكم زجاجة حاجة ساقعة للضيفيْن ، وجلسا يستريحان من المشوار فالجنة التي جاءا منها بعيدة والمواصلات زي الزفت !

ثم تجلى لهم كحمامة ، وتمجّد الرب الآب ، وقال لهم قد قيل لكم قبل أن يرسلني أبي ، من ضربك على خدِّك الأيمن فاضربه على خده الأيمن ، أما أنا فأقول لكم من ضربك على خدك الأيمن فأدِر له الأيسر ليصفعك أيضاً ، وإن لم يقنع بذلك فأعطه قفاك ، فإن أبى فأعطه مؤخرتك ليضربك كم شلوت يمكن يرتاح ، فإن بقي على غضبه ، فاخلع لباسك وانكفئ على بطنك وانظر ماذا يفعل بك ، وسلم الأمور لأبيك الذي في السماء !!

ثم نزل من الجبل حيث تنبأ بصلبه وموته وقيامته من الأموات

فقالت أم يعقوب وبطرس ابنيْ زبدي ... يا رب ، قال نعم يا أم يعقوب ، قالت أريد أن يجلس ابني يعقوب عن يمينك وابني بطرس عن يسارك في ملكوتك ، فقال لتكن مشيئة الرب ، سيجلس أحدهما عن يميني والآخر عن يساري ، وأنت في المنتصف على قضيبي تماماً ... مبسوطة ؟ فأغمي عليها من الفرحة .

وفيما هو يتحدث جاء يهوذا الاسخريوطي ومعه خلق كثيرون ، وجنود بعصيّ وسُيوف ، فقبضوا على الرب ، وعلقوه على الصليب ، مع اثنين من اللصوص ، وكان أبوه الذي في السماء في رحلة بالسماء الرابعة لزيارة يوحنا المعمَصان ، فلم يعرف بما حدث لابنه الوحيد إلا في الصبح وبعد فوات الأوان .

وفي الصباح أنزلوه ودفنوه وبعد السبت جاءت مريم المجدلية ، ومريم الأخرى ( مش مجدلية أو يبدو أنها أمُّه ) لتنظرا القبر فحدثت زلزلة عظيمة ، وتجلى لهما الرب يسوع ، فسحب مريم المجدلية إلى داخل القبر ، فطرحها أرضاً ورفع رجليها بمحاذاة كتفيها وأعطاها حتى رضيت ، فقالت ما أعظمك يا رب !
وخرجت من القبر تحدث الناس بعجائب .

ثم ذهبت مع مريم الأخرى ، لتخبرا التلاميذ بقيامة الرب من الأموات ، وأما التلاميذ الأحد عشر فانطلقوا إلى حيث أمرهم يسوع ، فالتقوا به وسجدوا له ، فانتهز الفرصة وهم ساجدين وركبهم واحداً واحداً ، وكل واحد منهم يركبه يقول له :-
هكذا أعمدكم كما عمّدت يوحنا عند النهر ... هل تذكرون ؟!
فقالوا طبعاً يا رب هي دي حاجة تتنسي ؟... دا المسكين مات فيها !
فقال لهم اذهبوا وعلموا الناس وعمّدوهم كما علمتكم وها أنا معكم إلى انقضاء الدهر آمين

هذا هو مالكوم اكس التلميذ الذي يشهد بهذا
ونعلم أن شهادته حق
وأشياء أخرى كثيرة صنعها الرب الصغير حيلة أبوه
إن كتبت واحدة واحدة فلست أظن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة ...
... آمين

الجمعة، 29 أكتوبر 2010

ام البراء المدونة جيدة ومشهورة

 بسم الله الرحمان الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد والعن اعدائهم الى يوم الدين

سلام روح المكدوس مع ابوها وولدها الآلهة الدوغمائية .. توت عنج آمون

تم التهكير على المدونة منذ عدة ايام من قبل 

العلامة حنبعلنا (MALCOMX) وفقة الله وانار الله به قلوب المسيحين

المالكة القديمة لها علاقات مش طيبة مع المسيحية مما ادى الى شهرة المدونة وهذا هو هدفنا

من دواعي سروري ضمها لمدونتي الخاصة

مشعل الشمري ( الامام المهدي الموعود اطال الله بعمرة )


WWW.NOEL7AD.BLOGSPOT.COM

الأحد، 24 أكتوبر 2010

هل معنى كلمة رب او يهوه هي الأله؟؟؟

الكتب المقررة على الكلية الإكليريكية
محاضرات فى العهد القديم

إعداد
القس يعقوب حنا




(نيافة الانبا مرقس)


ثانيا : أدعى " هوايت " أن القصص الواردة فى التوراة مأخوذة من أساطير الديانات الوثنية القديمة مع إدخال بعض التحريفات عليها 0 وأن " موسى " هذا قد تمثله : أوزوريس عند المصريين ، وبكخوس عند العرب وابولون عند الرومان 0 وللرد على ذلك نورد الآتى :
· بديهى جداً لاتخلو العصور التى سبقت توراة موسى ، وكذا الأماكن الأخرى ، من مؤمنين بالله الذى يعرفون كثيراً عن الأمور التى ترضيه أو تغضبه 0 فإذا تشابهت بعض المعتقدات بينها وبين ما كتبه موسى، يكون ذلك بسبب التجاور والانتقالات بين هذه البلدان 0 وان وان كان ما يعتقدوه قد اعتراه بعض الانحرافات 0 · ثم أن هناك الناموس الطبيعى الذى زرعه الله فى ضمائر خليقته ، فإذا حدثت المشابهة ، لا تعنى نقص احدهما أو اقتباس واحدة من الأخرى كدليل انقصانها 0 بل أتت هذه وتلك وحياً من الله وإن اختلفت الوسيلة والتدبير والشكل 0 · ما روته أساطير الوثنية لا يخلو بأى حالِ من الخرافات والمبادىء الخاطئة التى ترجح إما عبادة وثنية شيطانية ، أو تمجيد شخص والارتفاع به إلى مستوى الألوهية ، فأين هذه الخرافات والوثنيات من استقامة وصحة الوحى الالهى بما كتبه موسى أو غيره ؟ · ولماذا نفترض الجزم بأن ما أتت به هذه الشعوب فى أساطيرها سابقاً لما كتبه موسى ؟ أليس من الإنصاف أن نقول ونقرر أن موسى كتب أولا وبسبب الجوار أخذت منه هذه الشعوب قصصها الخرافية ؟


ثالثا : وهذه دعابة 00 ساخرة 000 تدعو للاشمئزاز 000 إذ ادعى فولتير عدو الدين ، أنه لا وجود لموسى هذا بالمرة ، بل هو شخصية خيالية وأن كل ما كتبه هو قصص خيالية 0
ونرد عليه باجماع التاريخ ، وكل شعوب العالم ، المصريين والفينيقيين ، والأشوريين واليونان والرومان ،، على حقيقة شخص موسى فى التاريخ الدينى للبشرية 0
ونظرة واحدة شاملة لكتب الأديان تجده مذكوراً عند اليهود والاسلام ، والمسيحية بالطبع
أما إن كان فولتير قد رأى أن فى أبطال الشعوب من يشبه موسى ، فهذا لا يعنى عدم وجود موسى 0 بل يؤكده 0 وندلل على ذلك بأنه إن كان نيرون الطاغية قد أحرق روما لكى يرى صورة واقعية لحريق ترواده التى أحرقها أوليس ملك اليونان وجيشه ، فهل ينفى عمل نيرون هذا وجود أوليس ؟ بالطبع لا بل يؤكده كما ذكرنا 0






8- فى ( تك 18 : 1 ) ذكر أن الرب ظهر لإبراهيم 0 وفى ( عب 13 : 2 ) قال عنهم بولس أنهم ملائكة 0

- سمعت احد الاباء يتكلم عن وجود المسيح في السابق ويقول معنى كلمة رب هي الله ؟؟؟



الرد : كلمة الرب تعنى السيد ، ومن اتلممكن أن يكون ذلك السيد ملاكاً او انساناً ، ففى اللغة العبرية والآراميه لا يقصد بها دائماً الله " يهوه " 0


يرى العلامة أوريجينوس[207] أنه حينما يكتب اسم الرب أو الله في العبريّة "يهوه" فإنه يقصد به الله الحق ذاته، أما إذا كتبت بغير هذا التعبير فتأخذ الاحتمالين



فبلا شك ، الذين زاروا إبراهيم كانوا ملائكة ظهروا بشكل رجال 0 ولايمكن اعتبار هذه الحادثة تجسدا ً للمسيح فى العهد القديم ، فهذه بدعة تسمى " بالوجود السابق " Preexistance فجسد المسيح أخذه من العذراء مريم وهو جسده الوحيد الذى به عاش وصلب ومات وقام وصعد 00 وهو الذى يأتى به فى مجده ليدين العالم 0





http://www.alanbamarcos.com/AnbaMarcos_ar/colledgebooks/booksmenu.asp?book=0801




هل الاتان يتكلم او يرى اشياء لاترى بالعين المجردة كالشياطين وغيرها... ؟؟؟


2) سفر العدد 22: 23 فَأَبْصَرَتِ الأَتَانُ مَلاَكَ الرَّبِّ وَاقِفًا فِي الطَّرِيقِ وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ فِي يَدِهِ، فَمَالَتِ الأَتَانُ عَنِ الطَّرِيقِ وَمَشَتْ فِي الْحَقْلِ. فَضَرَبَ بَلْعَامُ الأَتَانَ لِيَرُدَّهَا إِلَى الطَّرِيقِ.

أولاً: يقول العلامة أوريجينوس: [فتح الرب فم الأتان (28) حتى تصير الأتان ديانًا له، بصوت الحيوان الأعجم يخزى من كان يظن في نفسه أنه إله وحكيم[209]].
ثانيًا:
لما فتح الرب فم الأتان فقالت لبلعام: "ماذا صنعت بك حتى ضربتني الآن ثلاث دفعات؟" [28]. لم يظهر بلعام أي علامة اندهاش بل أجاب: "لأنك ازدريت بي، لو كان في يدي سيف لكنت الآن قد قتلتك" [29]. ودخل معها في حوار ذلك لأن بلعام كعرَّاف اعتاد أن يتحدث مع الطيور والحيوانات العجماوات، لهذا وبخه الرب بذات الوسيلة التي اعتادها في سحره وعِرافته. يقول القدِّيس إغريغوريوس أسقف نيصص: [يقدم لنا التاريخ شهادة عن العِرافة بملاحظة الطيور حينما تقول عن الشخص المشار إليه أنه يملك قوة العِرافة ويتقبل مشورة من الطير... مثل هذا يتعلم أمورًا خلال ما اعتاد عليه، وذلك بواسطة نهيق حماره. فقد اعتاد أن يقبل المشورة بأصوات حيوانات غير عاقلة تحت تأثير شيطاني، لذا وصف الكتاب المقدس بوضوح ما نطق به الحمار. بهذا الطريق أظهر الكتاب أنهم عِوَض التعقل قبلوا التعليم خلال الحيوانات غير العاقلة. بانتباهه إلى الحمار تعلم عن الأمور التي خدعته وعرف أن قوة الذين استؤجر ضدهم لن تقهر[210]].


يقول العلامة أوريجينوس: [فتح الرب فم الأتان (28) حتى تصير الأتان ديانًا له، بصوت الحيوان الأعجم يخزى من كان يظن في نفسه أنه إله وحكيم[209]].



http://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament/Father-Tadros-Yacoub-Malaty/04-Sefr-El-Adad/Tafseer-Sefr-El-3adad__01-Chapter-22.html






بعد هذا الكلام هل لهم حق ان يسخروا من كلام هدهد سليمان هؤلاء المتعجرفين قبحهم الله .......

أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ... اسلم تسلم .. اسلموا تسلموا


أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني نفسه وماله إلا بحقه ، وحسابه على الله الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2946
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



10: 34 لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض ما جئت لالقي سلاما بل سيفا 
(انجيل متى) 

يوضح د .عزت عطية أستاذ ورئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر ، المعنى الحقيقى لكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والذى يتغافل عنه أصحاب الاتجاه الواحد ,فنحن لا يمكن أن نستدل على موقف الإسلام فى مجال من المجالات ، من آية واحدة أو من حديث واحد ،لأن الآية والحديث كل منهما يمثل جزءا من الحقيقة ، ومن يفعل ذلك يكون كمن يقول بجزء من الآية كقوقله تعالى ( فويل للمصلين ) ثم يقول إن الله يتوعد المصلين بجهنم !

وفيما يختص بشأن قول الرسول صلى الله عليه وسلم : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله .. فهو أمر يتعلق بالقتال ،وأساس القتال فى الإسلام قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ) و يقول عليه الصلاة و السلام ( لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية )..
فالاسلام ينظر إلى القتال على أنه عبس وأن القيام به لا يكون إلا عند الضرورة ، كما يقول الله سبحانه وتعالى ( كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون )

فالقتال بالنسبة للمسلم مكروه شرعا وغير مطلوب شرعا إلا إذا اقتضت الضرورة كالاعتداء على النفس والأوطان ، فيقول الله تعالى ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ) فكان القتال ممنوعا قبل ذلك ثم أبيح للضرورة .
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( أمرت أن أقاتل ).. يعنى للدفاع عن الدين فالسكون فى ذلك ضعف وجبن لا يليق بالإنسان ..وقوله ( حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ) ..أى حتى يعترفوا بالتوحيد وما تقتضيه العبودية من العدل .

فحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم هو حلقة فى سلسلة طويلة عنوانها التعامل بين المسلم وغير المسلم ، وهو مقيد بكل هذه الحلقات فيما يتصل بفهم معناها كلها ، ومن هنا فإن الرسول صلى الله عليه وسلم عاهد المشركين وصالحهم لمدة طويلة ،وعاهد اليهود وتعامل المسلمون مع غيرهم سلما فى وقت السلم وحربا فى الحرب فى إطار قانونى يعترف العالم بنبله وسموه .





الجهاد أو جهاد، أو الجهاد في سبيل الله، أو القتال في سبيل الله هو مصطلح إسلامي، يعني جميع الأفعال أو الأقوال التي تتم لصد عدو ما أو لتحرير أرض ما أو لمساعدة احد ما.
جاء هذا المصطلح في بدء الإسلام عندما ذكر الله معركة بدر الكبرى في القرآن الكريم، ثم تم تعميم هذ المصطلح ليشمل اي فعل أو قول يصب في مصلحة الإسلام، لصد عدوٍ ما يستهدم الإسلام فعلا أو قولا.

الأصل في فقه الفتوحات الإسلامية هو تبليغ دين الله تعالى للناس بالحكمة والموعظة الحسنة، وتعريفهم كذلك بقيمه ورسالته العالمية الخالدة دون حرب أو اعتداء، ولكن حين يمنع المسلمون قهرا من القيام بواجب التعريف بدينهم، ويوم يحال بينهم وبين التعريف برسالته العالمية الإنسانية وبعد رفض الأسلوب السلمى في توصيل امور الدين إلى غير المسلمين في هذه البلد، فإن الإسلام قد رسم للمسلمين منهجاً واضحاً في التعامل مع حالات المنع التي تواجههم في سبيل تبليغ رسالة ربهم، نوجزها كما يلي :
1- إن جاء المنع مقروناً بإعلان حالة الحرب على المسلمين ومباشرة القتال معهم، فالحكم واضح وجلي في مثل هذه المسألة: (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ )، وطبعاً مع مثل هذه الحالة تطبق كل القواعد والأعراف، وكل الجزاءات والضوابط والآداب المتعلقة بحالة الحرب، وفق القاعدة الربانية الخالدة : (الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) 194 / البقرة
2- وإن وقف الأمر عند حالة المنع، وعدم السماح للمسلمين بالاتصال بالناس بدون قتال أو اعتداء على المسلمين، فالحكم يكون باستخدام الحوار, والمجادلة معهم بالتي هي أحسن، مع الصبر والمصابرة، واستخدام كل الوسائل السلمية الممكنة مع الجهة الممانعة، حتى يفتح الله بينهم وبين المسلمين بالحق: (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ) 15 / الشورى (وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) 46 / العنكبوت
3- وإن أتيح للمسلمين تبليغ دعوتهم، والتعريف بدينهم فالحكم مع هذه الحالة هو السلم والمودة.

(لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) 8 / الممتحنة


بقلم
أ. د. حامد بن أحمد الرفاعي الأمين العام المساعد لمؤتمر العالم الإسلامي رئيس المنتدى الإسلامي العالمي للحوار



وان من اكثر الاخطاء فهم حديث النبي بصورة اخرى

 أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل أسلم تسلم قال إني أجدني كارها قال وإن كنت كارها
الراوي: أنس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/308
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح

السلامه من العذاب والنار فليس معناه ان تسلم من السيف

فهذا الكثير يتم شرحه بطريقة غير صحيحة اي كونها القتل فاين كلمة "قتل" 
او "الا قتلتك" او سوف اقتلك ان لم تسلم ؟؟؟


لم يقل ان مكره على الاسلام وانما قال انه يوجد لديه في نفسه  كره للاسلام



عن أبي هريرة ؛ قال : لما أنزلت هذه الآية : { وأنذر عشيرتك الأقربين } [ الشعراء : 214 ] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا . فاجتمعوا . فعم وخص . فقال " يا بني كعب بن لؤي ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني مرة بن كعب ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني عبد شمس ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني عبد مناف ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني هاشم ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا بني عبدالمطلب ! أنقذوا أنفسكم من النار . يا فاطمة ! أنقذي نفسك من النار . فإني لا أملك لكم من الله شيئا . غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها " .
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 204
خلاصة حكم المحدث: صحيح

اي انهم اذا ضلوا على شركهم لن ينفعهم النبي ولاغيره

وهو مطابق لكلمة اسلموا تسلموا....

للرد على الشبهات حول الاسلام عليك بزيارة

المسيحية ديانة ارضية ومجموعة سرقات من العهد القديم

وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ  

 

عقيدة العذراء 

مريم عبر الأجيال 


* أولاً: العذراء في العقيدة الكاثوليكية:


* عبادة مريم:


* يؤمن الكاثوليك ان عبادة مريم هى اعظم وسيلة لحفظ البر والقداسة وانه يجب تقديم العبادة لمريم مثل تقديم العبادة للقربان المقدس (الافخارستيا). 

* وجزء من عبادة مريم هو ان تعطى لمريم كنزك الروحى من ثواب ونعم وفضائل وكفارة فيما يعرف بزوائد فضائل القديسين - (العقيدة الكاثوليكية تؤمن ان لكل إنسان فضائل أو غفرانات يأخذها عن طريق التأديبات الكنسية أو بصلوات يتلوها فيتحول لديه رصيد من البر ويصير عنده فائض يستطيع ان يتصدق بهذا الفائض الى احدى النفوس المعذبة بالمطهر لينقذها من الاستمرار فيه, وعندما نهب زوائدنا للعذراء تصبح ملكا لها تمنحها للنفوس المعذبة بالمطهر لتخفيف آلامها أو لأحد الخطاة لردة الى النعمة).

  * عصمة مريم:

* يؤمن اخوتنا الكاثوليك كذلك بان مريم كانت ثابتة فى الصلاح والبر من وقت ان حبل بها وان الله منحها العصمة طوال حياتها وهذه هى الفضيلة التى انفردت بها العذراء عن سائر القديسين، ويقول البابا بيوس التاسع ان العذراء مريم كانت منذ أول دقيقة من الحبل بها معصومة من الخطيئة وذلك بإنعام الهى خاص. 


* مريم والغفرانات:

* الغفرانات هى منح يمنحها الباباوات لمن يتلو تلاوات خاصة أو يزور أماكن معينة فى أوقات معينة والعذراء قد نالت من هذه الأنواع الثلاث كثيراً.
* غفرانات لأوقات معينة: بالنسبة للعذراء مريم شهر مايو يعتبره الكاثوليك الشهر المريمى وقد صادق عليه البابا بيوس السابع وحتى يشجع المؤمنين على ممارسته منح غفران 300 يوم عن كل يوم يحضره المسيحى أو يحتفل به فى أى مكان وغفرانا كاملا لكل الذين يحتفلون بالشهر كله.
* وبالمثل شهر مارس هو شهر القديس يوسف الصديق خطيب مريم العذراء.
* غفرانات لصلوات معينة:غفران 300 يوم لكل من يقول يا يسوع ومريم – غفران 7 سنين و7 أربعينات لكل من يقول يا يسوع ومريم ومار يوسف.
* غفرانات لاماكن معينة: مثال الذين يزورون اى كنيسة أو مكان لعبادة العذراء مريم يوم 8 ديسمبر أو أيام اعياد ميلاد العذراء وبشارتها ودخولها الى الهيكل وانتقالها الى السماء. 


 

وَتَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ * لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ 


لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ 


لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ



 فضائح مسيحية من العيار الثقيل

http://www.almwsoaa.com/Forum/?c=1

 الرد على القمص زكريا بطرس الخبيث الخاسر واعوانه

http://www.kalemasawaa.com/vb/f114.html


http://www.kalemasawaa.com/vb/f112.html


http://www.kalemasawaa.com/vb/videos

الرد على كتاب محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن

رصاصة في قلب الكتاب المقدس من مسيحي متهود
هل الكتاب المقدس محفوظ من التحريف؟؟

المزيد في منتديات كلمة سواء
http://www.kalemasawaa.com/vb/search.php?do=finduser&u=1023&starteronly=1 

هل انتم متأكدون من دينكم يانصارى



هذا القسم مخصص لفريق كشف تدليس و أباطيل النصارى التى ينشرونها بمواقعهم .

معنى كلمة نصراني ياحيوانات العرب: 
 
11: 26 فحدث انهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة و علما جمعا غفيرا و دعي التلاميذ مسيحيين في انطاكية اولا
(اعمال الرسل)




رأى القديس لوقا أن يسجل حدثًا هامًا وهو دعوة المؤمنين لأول مرة "مسيحيين" في إنطاكية، لأنهم اتباع السيد المسيح. من الذي دعاهم هكذا؟ هل دعاهم أعداؤهم هكذا لتمييزهم كجماعة تُنسب ليسوع المسيح في نوعٍ من الاستخفاف، أم دعا التلاميذ أنفسهم هكذا كاعتزاز بشخص ربنا يسوع، ولكي يحمل اللقب مفهومًا لاهوتيًا وهو أن الإيمان المسيحي هو شركة مع السيد المسيح؟ غالبًا ما أراد اليونانيون المتنصرون أن يحملوا اسم المسيح كنوع من الاستقلال حيث كان كثيرون يتطلعون إلى التلاميذ كجماعة يهودية وليست دينًا مستقلاً. لقد أراد الأنطاكيون في صراعهم مع الذين هم من أهل الختان أن يتخلصوا من العادات اليهودية. في كل الأحوال لقد حمل اللقب تمييزًا خاصًا بهم، أنهم أتباع السيد المسيح، لهم سماتهم الخاصة ومشاعرهم وتعاليمهم ورجاؤهم الخاص، حتى وإن اختلفوا فيما بينهم من جهة الجنسية أو اللغة أو الثقافة.


كلمة "دعوا" في الأصل اليوناني معناها ليس مجرد لقب أو اسم، وإنما الالتزام بقيام بعملٍ لائقٍ، فمن يخدم القضاء يدعى قاضيًا. ومن يتبع المسيح ويتمتع بالشركة معه يُدعى مسيحيًا.


كثيرًا ما تُدعى جماعات معيّنة على اسم المعلم الذي يقودهم، فالأفلاطونيّون مدينون لأفلاطون بتعاليمه، وأيضًا الآبيقوريّون لآبيقور الخ. أمّا بالنسبة للسيّد المسيح، فالمسيحيّون يدينون له، ليس فقط بتعاليمه، وإنّما بحلوله فيهم، حيث يثبتون فيه وهو فيهم. يتمتّع المسيحيّون بالشركة مع مسيحهم، بالاتّحاد معه كرأسٍ للجسد الواحد.


حقًا، لقد دعوا قبلاً تلاميذ بكونهم يتتلمذون على يديه ويسلكون حسب منهجه، كما دُعوا قدّيسين لأنّهم يعتزّون ببرّه وقداسته حيث يسلكون كأيقونة له. ودُعوا أيضًا مؤمنين، لإيمانهم به، ويُدعون كنيسته لأنّهم شعبه الحال في وسطهم. وكان المقاومون لهم يدعونهم الناصريّين نسبة إلى يسوع الناصري للاستهانة به وبهم، وأيضًا الجليليّين لأن التلاميذ كانوا من الجليل غير متعلّمين. ودُعوا أيضًا أصحاب الطريق، وربّما دعوهم مسيحيّين. على أي الأحوال إنّنا نعتزّ بهذا اللقب، فهو في أعيننا لقب مجيد نفخر به، وهبة أنعم بها علينا إلهنا. وقد ورد في العهد الجديد ثلاث مرّات: هنا وفي أع26: 28؛ 1بط4: 16.


إدراكنا أن اسم يسوع المسيح يحمل قوّته ويمثّل حضوره الإلهي يجعلنا بالأكثر نعتزّ بهذا اللقب.


v إنك تدعوني مسيحيًا، كما لو كان هذا الاسم لعنة لمن يحمله، أما من جهتي فإنني أجاهر بأني مسيحي، وأحمل هذا الاسم المحبوب لدى الله، راجيًا أن يكون في ذلك خدمة الله.


v أما عن سخريتك بي بدعوتي مسيحيًا، فأنت لا تعرف ما تقول: أولاً لأن ما يُمسح فهو حلو وخادم وبعيد عن ما هو مزدري به... أية سفينة يمكن أن تستخدم وتتأهل للإبحار ما لم تُدهن (بالقار) أولاً؟ وأية قلعة أو منزل يكون جميلاً أو نافعًا ما لم يُدهن؟... ونحن نُدعي مسيحيين لأننا نُمسح بدهن الله.


http://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-02-New-Testament/Father-Tadros-Yacoub-Malaty/05-Sefr-A3mal-El-Rosol/Tafseer-Sefr-Aamal-Al-Rosul__01-Chapter-11.html


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%86





قاموس الكتاب المقدس
شرح كلمة
مسيحي





دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس "بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً" (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم.


وقد شاع بمعنيين :


(1) المقرّ بالديانة المسيحية.


(2) المؤمن الحقيقي القلبي . والمعنى الأخير أحسن من الأول . وقد امتد المسيحيون إلى كل أقطار المسكونة فصار عددهم الآن نحو 943000000 من الجنس البشري.

المصدر:
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/24_M/M_141.html



ADVICE FOR MUSLIM

للحوار مع اللادينيين والملحدين ومنكري السنة وغيرهم 
FOR CHAT WITH CHRISTIAN & ATHEISTSuspicion and the responses
http://www.eltwhed.com/vb

http://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=40

 
للحوار مع المسيحية والملاحدة واليهودية وغير هم ورد شبهات
FOR CHAT WITH CHRISTIAN & ATHEIST
Suspicion and the responses

http://www.ebnmaryam.com/vb

http://hurras.net/vb/forumdisplay.php?f=28

للرد على الشبهات:
Suspicion and the responses

http://sbeelalislam.net/index.php?option=com_content&task=category&sectionid=8&id=17&Itemid=32
http://www.eld3wah.net/html/armooshiya/mythology/index.htm
http://www.kalemasawaa.com/vb/t6645-2.html
http://www.kalemasawaa.com/vb/t6647.html
http://www.kalemasawaa.com/vb/t6646.html
http://www.kalemasawaa.com/vb/t6644.html


http://www.almwsoaa.com/Forum

للحوار مع الشيعة والصوفية وغيرهم CHAT WITH SHIA SOFIA DROZ_
http://www.ansaaar.com/vb/forumdisplay.php?f=6


http://www.saaid.net/Doat/ehsan/142.htm

TO KNOWN ISLAM:
Suspicion and the responses


http://www.islamport.com

http://www.al-eman.com/Islamlib/
http://www.al-islam.com
http://www.dorar.net/enc/hadith
http://www.islam-qa.com/ar





http://www.holyquran.net/quran/index.html

http://espanol.islamweb.net/newlibrary/bookslist.php?subject=%CA%DD%D3%ED%D1%20%C7%E1%DE%D1%C2%E4